«ريتشارد هندريكس» مبرمج خجول ومنعزل يعمل في شركة إنترنت كبيرة تسمى «هولي». قام بتطوير تطبيق موسيقى يسمى «بيد بيبر» لشركة ناشئة في حاضنة أعمال يديرها رجل الأعمال «إيرليخ باكمان». يعرض هندريكس عمله على مبرمجين في هولي والذان بدورهما يسخران منه. مع ذلك في غضون ساعات، يكتشف الإداري التنفيذي لهولي «دونالد جاريد دان» ومساعدته «مونيكا غريغوري» أن التطبيق يحتوي على خوارزمية ضغط بيانات ثورية. الرئيس التنفيذي لشركة هولي «غافن بلسون» يقدم عرض شراء التطبيق بـ 10 ملايين دولار، في حين بيتر غريغوري يعرض استثمار بقيمة 200 ألف دولار مقابل 5٪ من ملكية الشركة. يوافق هندريكس على عرض غريغوري ويشكل فريق لتطوير التطبيق مع خمسة أشخاص آخرين.